منوعات

بالصور| مع اقتراب الهالوين.. إليك 6 أماكن الأكثر رعبًا حول العالم

أحمد سالم

رغم وجود الأحداث المنطقية والتفسير العلمي والعقلاني لمعظم الظواهر، إلا أن يوجد بعض الظواهر الخارقة للطبيعة يصعب تفسيرها.

نعرض لكم في تقرير مفصل أغرب وأكثر الأماكن رعباً حول العالم، فبعضها خارق للطبيعة، والآخر تسبب في قتل الكثير.

غابة اوكيغاهارا

تُعرف بـ«غابة الموت» وتقع شمال جبل فوجي في اليابان، ويتشائم منها الكثير حيث يعتبرونها أكثر مكانًا مرعبًا وموبوء في العالم، ومن عام 1950 لم يتم العثور على أكثر من 150 شخصاً دون تفسير، ووجدت حوالي 36 جثة في إحدى فترات البحث.

متحف فروليك

في المركز الطبي الأكاديمي بأمستردام، يقع متحف «فروليك» الغير مألوف والمثير للجدل، حيث تم افتتاح المتحف للحالات البشرية الغريبة والمشوهة منذ بداية القرن الـ 18، وبمرور الوقت لم يعد متحف تقليدي في إثارة رعب الجميع.

جزيرة الدمى 

منذ القدم تُعرف «جزيرة الدمى» بهذا الإسم، بسبب وجود دمى أطفال على أشجارها، تكريماً لروح فتاة صغيرة ماتت في ظروف غامضة.

وتحولت الجزيرة بمرور الوقت إلى مصدر رعب لأهل البلدة، بسبب وجود الدمى المشوهة مقطوعة الرأس، أو التي فقدت عينيها وبات شكلها مروعاً، ويقول البعض من السكان إن الدمى تحرك رؤوسها ليلاً وتصدر أصوات وهمسات، والغريب في الأمر أن حين تقطع بعض الأشجار تنمو على هيئة رؤوس دمي.

فندق القتلى

في ولاية «أيوا» وبالرغم من مرور عشرات الأعوام على حادثة القتل الجماعي التي أودت بحياة عائلة بأكملها، إلا أن هذا الفندق يتمتع بسمعة سيئة ومرعبة، وليس فقط عائلة انما نزيلين آخرين بالفندق، وذلك في عام 1912، والفندق الآن يستخدم كمزار سياحي ليلا، وليس لأصحاب القلوب الضعيفة.

مزرعة الآس

أطلق البعض شائعات حول هذه المزرعة، ولكن الحقيقة هي أن منذ بدأ وُضع نباتات مجهولة المصدر على المقابر أصبح الأمر مريباً.

يعتقد الزوار أن هناك أشباح تقتل الأطفال وتختطف السيدات، كما رأى أحدهم امرأة طويلة الشعر تتجول في الشوارع خلال الليل، والبعض الآخر رآها مشنوقة على الأشجار، في حين أن البعض رآها على قيد الحياة، وبعد الكثير من الجدال والأمور الغريبة والغير مفهومة قررت السلطات إغلاق المزرعة ومنع الزوار.

كهف بيل ويتش

يقع كهف بيل ويتش في ولاية تينيسي الأمريكية، وهو من الأماكن المعروفة عالمياً بحدوث أشياء خارقة للطبيعة وظواهر غريبة داخل الكهف، هذا الكهف قتل فيه جون بيل وعائلته، حيث يقول الأهالي أن الأرواح تخرج من  هذا الكهف لتعذب الأطفال الصغار الذين يقتربون حول الكهف، لذلك يرفض الكثير شراء أو تأجير أية منازل، حتى ولو على بعد أميال من هذا الكهف المخيف.

ينصح سكان المناطق المجاورة للكهف، الزوار بعدم التقاط أو المساس ولو بقطعة صغيرة من صخور هذا الكهف ولو على سبيل التذكار لاعتقادهم أنها ملعونة، ويطالبون الزوار بالإغتسال بعد مغادرة الكهف الملعون والتأكد من عدم وجود ولو ذرة رمال واحدة في ملابسهم لأنها قد تتسبب في وفاتهم خلال أيام.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock