
كان زمان
قصة حب جمعت كاميليا ودنجوان السينما التي حاربها الملك
عُرف الفنان رشدي أباظة بوسامته الشديدة وجدية ملامحه، الأمر الذي يجعل الفتيات يطاردونه في كل مكان ولكنه وقع في غرام الفنانة كاميليا والتي كانت تحظى بجمال لا يقاوم.
ورغم علاقات رشدي أباظة المتعددة بالنساء، الأ أن قصة حبه لكاميليا كانت الأشهر حينها وكانت ستتوج بالزواج، لولا تدخل الملك فاروق ملك مصر حينها.
وكان الملك فاروق معروفًا عنه حبه للسيدات الجميلات فلا يرى سيدة أعجبته والإ تزوجها، وكانت كاميليا لها جمال جذاب جعل الملك يغرم بها.
وعندما علم الملك فاروق بقصة حب كاميليا ورشدي أباظة، غضب كثيرًا وقام بإصدار قرارات لشركات الإنتاج بمنعه من التمثيل، كما أنه حاول التخلص منه إلى الأبد، ولكن استطاع المقربون من الملك بتقديم عدة نصائح لدنجوان السينما للابتعاد عن كاميليا حتى ماتت كاميليا في حادث طيارة ، وعاش أباظة في حزن دائم من بعد رحيلها.
- تحت رعاية وزارتي السياحة والآثار والخارجية واللجنة الوطنية المصرية لمنظمة اليونسكو…”آرت دي إيجيبت” تكشف تفاصيل النسخة الثالثة من معرضها الدولي “الأبد هو الآن”
- تامر عبدالمنعم يعلن عن ندوات تعريفية لمنح الدعوة المفتوحة للفناتين في جميع محافظات مصر
- منال سعيد تكتب : كلام في الحب .. ايام في الحلال !!!!!
- غدا.. انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الأول لعلم التغذية
- عرض “فريدة” يشارك فى مهرجان الخريف الدولي للمسرح ببلغاريا