فنون

الكينج محمد منير ضيف «صاحبة السعادة».. قريبًا

يستضيف برنامج صاحبة السعادة الذي تقدمه الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، النجم الكبير الكينج محمد منير، في لقاء حصري قريبًا على قناة DMC.

ونشر الإعلامي أحمد فايق صورة له مع الكينج محمد منير عبر صفحته الرسمية على «الفيس بوك»، كشف خلاله عن لقائه بالكينج محمد منير واستضافته قريبًا ببرنامج صاحبة السعادة.

وعلق أحمد فايق على صورته مع الكينج محمد منير، قائلا: «الكينج في صاحبة السعادة قريبًا.. حلم عمره من عمر البرنامج غناء كثير وبمزاج ومن بتاع زمان حكايات حلوة وثيقة للتاريخ وتكريم لصوت تربينا عليه ومعاني ساهمت في وجدان أجيال عندي حكايات كثير تنكتب عن محمد منير».

وتابع: «صوته.. دائمًا رفيقي في السفر وهو بيقول ايديا في جيوبي وقلبي طرب ٠٠ سارح في غربة بس مش مغترب رفيق الجذور وهو يطرب جدو ياطيب يابو عصايا من فضلك احكيلي حكاية جاري وهو يغني في كل حي ولد عترة وصبية حنان وكلنا جيرة وعشرة وأهل وخلان حبيت كل شبر في بلدنا من خلال تعالو نلضم اسامينا الفلة جنب الياسمينا هنا سوهاج الاسماعيلية كسر قوانين الفيزياء والحركة لما قال الفرصة بنت جميلة راكبة عجلة ببدال شعرها بيطير قدامها ويداري علينا جمالها والعاقل لو يلحقها يتبدل بيه الحال».

وأضاف: «حبيت اللون الكحلي لما غنى لمريلة المحبوبة رفيق الشتاء لما حط الدبلة وحط الساعة حط سجايره والولاعة علق حلمه على الشماعة، اتعلمت منه حب الوطن بكل شكل ولون “هي ياعم هي ست الكل هي”.

وتابع: «لم يضع حدا فاصلا في أغانيه بين حب الوطن وحب الام والمحبوبة فالثلاثة لا يوجد بينهم فواصل “ياللي ساكنة في خواطري في دمايا اللي في عروقي في غروبي وشروقي وفي ملامحي”، لم يخجل من هذه العلاقة مع الوطن “يعشقك علني وسري” حينما اتممت ١٦ عام غنى لي ” شعبي حبيبي وشرياني اهداني بطاقة شخصية الاسم الكامل انسان الشعب الطيب هو الديان المهنة بناضل بتعلم تلميذ في مدرسة شعبية والمدرسة فاتحة على الشارع والشارع فاتح في قلبي انا قلبي مساكن شعبية.

وقال: «حينما دخلت على سن الاربعين غنى لي ” امبارح كان عمري عشرين ” احببت المعنى وهو يشدو سحر المعنى في قلبه جمعنا روح بتغني لروح كلما اشعر باليأس أجده امامي يغني ” لو بطلنا نحلم نموت ” تعلمت منه اللهجات العربية حينما غنى بالفلسطيني والتونسي والحزائري واللهجات المصرية لما غنى بالصعيدي والنوبي.

واختتم: «حينما يمر الوطن بايام صعبة يقف امامي واضعا يده حول وسطه وهو يعني ” يغيب ياما امرك وتشرقي تاني في ليلك ” هو بالنسبة نصف ” الشبابيك ” التي عرفت منها الدنيافي مراهقتي جعلني أفتح زرار قميصي واملى العالم أغاني غنيت معه المحبة هو أحد اسباب اني اكون من قلبي وروحي مصري والنيل جوايا بيسريومعه كبرت وقدرت اطول النخل وقدرت منير رافقني منذ الطفولة حتى الان بالصوت الحلو والمعاني الجميلة كان نفسي اكون من الناس اللي تقول له شكرا على كل حاجة حلوة كنت سبب فيها لاجيال كاملة.. ربنا يشفيك ياكينج».

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock