كان زمان
قصة حب جمعت كاميليا ودنجوان السينما التي حاربها الملك
عُرف الفنان رشدي أباظة بوسامته الشديدة وجدية ملامحه، الأمر الذي يجعل الفتيات يطاردونه في كل مكان ولكنه وقع في غرام الفنانة كاميليا والتي كانت تحظى بجمال لا يقاوم.
ورغم علاقات رشدي أباظة المتعددة بالنساء، الأ أن قصة حبه لكاميليا كانت الأشهر حينها وكانت ستتوج بالزواج، لولا تدخل الملك فاروق ملك مصر حينها.
وكان الملك فاروق معروفًا عنه حبه للسيدات الجميلات فلا يرى سيدة أعجبته والإ تزوجها، وكانت كاميليا لها جمال جذاب جعل الملك يغرم بها.
وعندما علم الملك فاروق بقصة حب كاميليا ورشدي أباظة، غضب كثيرًا وقام بإصدار قرارات لشركات الإنتاج بمنعه من التمثيل، كما أنه حاول التخلص منه إلى الأبد، ولكن استطاع المقربون من الملك بتقديم عدة نصائح لدنجوان السينما للابتعاد عن كاميليا حتى ماتت كاميليا في حادث طيارة ، وعاش أباظة في حزن دائم من بعد رحيلها.
- برعاية محافظ البحر الأحمر بالغردقة..منتدى مصر الدولي لكنوز الإبداع يحقق نجاح كبير فى دورته السابعة
- متحدث «الإسكان» لـ دراسة واقتصاد: 46.7 مليار جنيه تكلفة إنشاء 522 مشروعا بسيناء
- إيناس عزالدين تقتحم عالم الإعلانات في قطر بتعاقدها مع أكبر الشركات ..صور
- منتدى مصر الدولى لكنوز الابداع يطلق دورته السابعة من مدينة الغردقة ٢٠٢٤
- اقبال جماهيرى كبير لمعرض الخمسة